أنى لمن نام مع الطغاة أن يثأر
لدم أولاد له قد أهدر
بيد هو نفسه يصافحها ولم يخجل
تراه في القشور أسد يزأر
وهاج وماج ممن أتى المنكر
وحين هتك العرض
وأريق الدم
وخبا البريق من أعين لم يكتمل لها الحلم
عمل فيها عبده
ودور وشه
وقعد يصفر
ودم الشهيد لو غطى الأياد
وإن عاث الغاصب فساد
وهلل له خانغ وقواد
فأبدا ,ليست له خاضعة البلاد
فلا تقل سيدي
بل هو مثلهم
شيخ منصر
وعجبي
This is brilliant :)
ReplyDelete