Tuesday, 29 March 2011

خدعوك فقالوا

للمرة العاشرة بعد المليون...تصحيح لبعض الاشاعات القذرة اللي ماليين بيها دماغ الناس عن البرادعي

البرادعي مش ملاك بلمبة نيون على راسه وجناحين ريش فراخ...بس اللي بيطلعوه عليه دي حاجات حقيرة قوي وفعلا من مستواهم


عيد ميلاد سعيد

لو كنت تعرف 
إن رفضك للمهانة وثأرك لكرامتك من شرطية 
 شرطية صفعتك على وجهك في تعال 
لو كنت تعرف ان رفضك هذا  سيكون السبب في تحرير أمم من الاستعباد
لو كنت تعرف أن ما تصاعد من ألسنة لهب من جسدك سيشعل فتيل الحرية العربية

ولو عرف الطغاة ذلك وقتئذ
لأحرقوا تلك الشرطية بدلا منك 
ولجعلوك ترد لها الصفعة صفعات
ليس ثأرا لكرامتك لا سمح الله
ولكن ليحتفظوا بعروشهم
وليكملوا مسيرة الطغيان
وليكنزوا
ويورثوا لذويهم من بعدهم
ولكن حمدا لله أنهم لم يعرفوا


_______________________________________________

يحتفل مئات الملايين اليوم بعيد ميلادك السابع والعشرين
لو كنت بيننا لرأيت حب الناس لك
لو قدر لك النجاة من الحريق لاحتفلت معنا
ولكن.....نحسبك جميعا في مكان أفضل
حر..ثائر لكرامتك...ورمز لتحرير أمة
أمة نامت وغطت وسخر العالم من إذعانها وخنوعها
حتى حسبوا العبودية فيهم طبعا
_________________________________

طارق الطيب محمد البوعزيزي 
رحمك الله
_________________________________



في ذكرى ميلاد محمد بوعزيزي (29 مارس 1984 - 4 يناير 2011) ه



Monday, 28 March 2011

Chain Of Command

Making your way through life....
And before you label it "disgusting", take a look around you and you'll surely notice how abundant it is in our daily life!

Sunday, 27 March 2011

ذكريات


افتكرت دي من أيام المظاهرات 
الله يرحمهم جميعا.
بعد كل ده...والناس دلوقتي بتتخانق وتقسم التورتة...


أمك حتقلع الحجاب يابو سوسو

استكمالا لمسلسل "غطيني وصوتي يامه" ....الاستاذ  بيشرح الليبرالية كما ينبغي
لأ..وفاهم وواعي ودقرم يعني
نسمع ونشوف ونتعظ...علنا نستفيد....اسمع يا مؤمن....اسمع...سمعت الرعد في ودانك



Monday, 21 March 2011

غزوة الصناديق





غزوة الصناديق...أما أنك راجل ابن حلال بصحيح 


أصحاب البدع كمان؟ ونصر؟ وعيد؟

و "نعم" بقت الدين؟؟؟ وأنصار الدين هما اللي بيقولوا نعم؟

طب يا سيدنا أنا قلت لأ..وبقول لأ..وحقول لأ...كفرني يا عم أنا في عرضك

ونسمع كلامك في اللي تقوله حتى لو خالف المنطق

الجهل نعمة...الجهل نعمة...الجهل نعمة




Saturday, 5 March 2011

كانوا في التحرير - شكرا لعمر طاهر

ده مقال اليوم بقلم عمر طاهر في "المصلحجي اليوم ",  برضه عشان أحتفظ بيه للزمن, قلت أحطه هنا


وده نص المقال :
_____________________________________________________________

كانوا فى التحرير

  بقلم   عمر طاهر    ٥/ ٣/ ٢٠١١
هل ستصدقنى إذا قلت لك إننى خلال الـ«١٨ يوم بتوع الثورة» التقيت فى التحرير بكثيرين لم أكن أتوقع أن أراهم هناك؟ رأيت مجدى مهنا يطالب الشباب بالثبات على موقفهم ويدعم مطلبه بكشف أسرار لم نكن نعرفها عن فساد النظام السابق، رأيت يوسف شاهين يتفحص وجوه الثوار لاختيار واحد يصلح بطلا لفيلمه الجديد «هيه ثورة»، رأيت الكابتن ثابت البطل يدير أحد مداخل الميدان ويقوم بنفسه بتفتيش المارين إلى الداخل، رأيت عاطف الطيب يتأمل شاباً ثورياً أسمر انسالت دموعه تأثرا بإحدى الأغنيات الوطنية التى كانت تبثها إذاعة الميدان، رأيته يقترب من هذا الشاب ليصافحه ويحتضنه، ثم رأيته يبتسم عندما اكتشف أن هذا الشاب هو أحمد زكى.
رأيت الدكتور محمد السيد سعيد يراجع مع الثوار بيانهم الأول ويعيد ترتيب المطالب حسب أهميتها، رأيت محمود السعدنى يشرح لشلة من الأولاد والبنات الأخطاء التى وقعت فيها ثورة يوليو حتى يتفادوها فى الأيام المقبلة، رأيت بليغ حمدى وقد انتحى جانبا بعوده يضبط أوتاره وإلى جواره فؤاد حداد يملى عليه كلمات أغنية جديدة تقول «ولا شهيد إلا وتمنى.. لو إنه شاعر ثم لو غنى»، ثم توقفا فجأة عندما بدأ السيد النقشبندى يؤذن لصلاة العصر، ظل الشيخ الغزالى والشيخ الشعراوى (يتعازموا مين اللى يصلى بالناس) حتى اقترب أذان المغرب فأم الجميع سليمان خاطر، صلينا فى حماية د.يونان لبيب رزق الذى ما إن فرغت الصلاة حتى عاد لجمع شهادات الشباب لتوثيق الثورة.
بعدها رأيت سعاد حسنى تقوم بإعداد ساندويتشات الجبن والحلاوة للمتظاهرين وإلى جوارها جمال حمدان يشرح لها كيف تجلى الجزء المشرق فى الشخصية المصرية داخل حدود الميدان، على مقربة منهما كان العالم سليم حسن يقف حراسة على المتحف المصرى.
رأيت الكاتب محمود عوض ود.عبدالوهاب المسيرى وهما يؤلفان بين وجهات نظر الطوائف السياسية المختلفة الموجودة فى الميدان، والفنان محيى اللباد يرسم على وجوه الأطفال علم مصر بطريقته وعلى مقربة منه أسامة أنور عكاشة يدخن على باب خيمته ويضع لمساته الأخيرة على الحلقة الأولى من مسلسله الجديد «ليالى التحرير»، وفى الخيمة المجاورة كان الشاعر الفلسطينى محمود درويش يحل ضيفا على رجاء النقاش وقد استلقيا على أقفيتهما من الضحك بينما علاء ولى الدين يحكى لهما عن مغامراته مع الأمن المركزى فى جمعة الغضب.
وحده كان د.مصطفى محمود يجلس شاردا يشاركه التأمل فى صمت نصر حامد أبوزيد، لم يقطع صفوهما سوى صوت صلاح جاهين وقد التف حوله الشباب يغنون «واللى هيبعد من الميدان عمره ما هيبان فى الصورة»
لا تصدقنى.. هه؟ مش مشكلة، يكفينى أننى قد اقتسمت متعة مراقبة هؤلاء الكبار فى صحبة صديق أحبه اسمه.. خالد سعيد.

Friday, 4 March 2011

حملة "سوري" يا مبارك (منقول) ه

البوست ده مش أنا اللي كاتبه..ده وصلني في ايميل من الحاجات اللي كل يوم بتوصل, بس فكرته أقنعتني. 
اللي كتبه مقالش اسمه مع الاسف بس برضه يستاهل تحية :)
_____________________________________________________________

حملة "سوري" يا مبارك

حيث أنه لم يتاح لي الانضمام الى مظاهرة الاعتدار ورد الجميل الى الرئيس مبارك ، وحيث أنني أثق أن الملايين من أبناء مصر (غير المندسين أو أصحاب الأجندات) يشاركونني نفس الشعور، فأقترح الأفكار التالية ليكون "التكريم" لمبارك بشكل عملي:
·         عمل مظاهرة تأييد لمبارك تبدأ من ميدان التحرير وتتوجه لشرم الشيخ لإعادة مبارك الى الحكم محمولا على الأعناق.
·         تقديم اعتدار مكتوب للسيد الرئيس نيابة عن القلة المندسة التي وصلت الى 22 مليون متظاهر خلال الـ 18 يوم السوداء في تاريخنا.
·         المطالبة بتعيين السيد جمال مبارك نائب والسيدة سوزان مبارك "نائبة" للرئيس.
·         جمع حملة للتبرعات من الشعب المصري لتكملة الـ70 مليار الى 100 مليار (هي الـ 70 مليار يعملوا ايه اليومين دول)، ودلك بأن يتبرع كل مواطن بألف أو ألفين جنيه، وعلى المواطن الغير قادر أن يقوم ببيع كليته أو عينه أو أدنه أو أي عضو لا يلزمه، وادا لم يستطع دلك فيجب أن يقوم باشعال النار في نفسه قربانا للسيد الرئيس.
·         اعادة جميع الأوضاع الى ما كانت عليه وأهمها عودة السيد حبيب العادلي الى منصبه مع منحه نوط "السلخانة" من الدرجة الأولى وتعويضه بالقبض على مليون أو مليونان من "المندسين" واطلاق يده للاستمتاع بتعديبهم حتى الموت بالطرق التي تروق لسيادته.
·         اعطاء توجيهات لمجمع اللغة العربية لالغاء بعض الكلمات مثل "الفساد" و"ارحل" و"باطل" تحسبا لأي مظاهرات مستقبلية.
·         اصدار قرار جمهوري بمنع أي شخص من الوقوف وراء السيد عمر سليمان.
·         تسريح الجيش المصري بالكامل واستبداله بقوات من البلطجية الأشاوس المغاوير وانشاء قوات خاصة تابعة له من البغال والجمال والخيول و الحمير ويسمى سلاح الحيوان ويمكن اضافة حيوانات جديدة كالأفيال والكركدن والكانجارو.
·         الاستفتاء على شعار جديد لوزارة الداخلية من أحد الشعارات التالية: "الشعب في خدمة الشرطة" أو الشعب في خدمة أم الشرطة" أو "الشعب مالوش لازمة أساسا".
·         تشكيل وزارة جديدة للردح والأباحة وتعيين السيد مرتضى منصور وزيرا لها مدى الحياة.
·         تعيين الفنانة زينة وزيرة للثقافة والفنانة سماح أنور وزيرة للاعلام
·         قيام حملة مشتركة من أمن الدولة مع السادة البلطجية لتطهير الفجالة من كل الأجندات الموجودة مع اعتقال جميع العملاء تجار الأجندات الدين يمولون من ايران وحزب الله وأفغانستان وأمريكا واسرائيل والسويد والنرويج وكوالا لامبور.
·         اعادة مصانع الحديد للسيد أحمد عز مع تعويضه باضافة جميع مصانع النحاس والألومنيوم والزنك والقصدير وجميع معادن جدول مندليف الى ممتلكاته.
·         عقد صفقة تصدير كل الانتاج المصري من الغاز والبترول والكهرباء والفحم والشمع والكبريت الى اسرائيل بربع التكلفة للمساهمة في تحسين اقتصاد تلك الدولة الشقيقة والصديقة.
·         تكريم السيدة الفاضلة عائشة عبد الهادي التي أعلنت أن تقبيلها ليد السيدة سوزان لهو شرف لها ودلك بأن يتم تنظيم مظاهرة مليونية تحت شعار "أبوس ايديك أوعي تمشي" وأن تحصل سيادتها على شرف تقبيل أيدي وأرجل كل المتظاهرين.
·         اعادة السيد صفوت الشريف الى مهنته الأصلية (أيوه الأصلية خالص) التي يعلمها الجميع.
·         تعيين السيد المفتي على جمعة صاحب فتوى "الغاء صلاة الجمعة يوم جمعة الغضب" المتحدث الرسمي باسم مسلمي العالم وعطاؤه لقب "مسيلمة العصر الحديث".
·         تغيير اسم ميدان التحرير الى ميدان القلة المندسة.
·         القبض على صاحب محلات كنتاكي واعدامه بالخازوق في ميدان "القلة المندسة".

وهدا أقل القليل تكريما لرجلا ليس طالب سلطة على حد قوله ومع دلك بقي فيها 30 عاما بالتزوير وبدون انتخاب،
هدا أقل القليل تكريما لرجلا عاش يدافع عن أبنائه المصريين على حد قوله ومع دلك أمربقتل أكثر من 300 شهيد في مظاهرات سلمية،
هدا أقل القليل تكريما لرجلا أعلن أنه يحارب الفساد ومع دلك سمح للفاسدين أمثال ممدوح اسماعيل وأحمد عز وصفوت الشريف وغيرهم المئات بأن يرتعوا بالفساد في أنحاء البلاد،
هدا أقل القليل تكريما لرجلا عاش-كما يدعى- يدافع عن كرامة مصر ومع دلك سمح باهانة واستباحة دماء وأعراض وأموال المصريين في مصر و العراق والسعودية وغيرها،
هدا أقل القليل تكريما لرجلا عاش - كما يدعى - يدافع عن أمن مصر ومع دلك فرط في أمن مصر المائي في افريقيا وأمن مصر الغدائي ,أمن مصر الحدودي مع اسرائيل،
هدا أقل القليل تكريما لرجلا عاش-كما يدعى- يدافع عن دور مصر الأقليمي ومع دلك بنى الجدار العازل وأغلق المعابر وشارك في تدميرغزة و العراق وتفكيك السودان وكان أول المطالبين ببقاؤه قادة اسرائيل